تقدمت المملكة 8 مراتب عن العام الماضي في تقرير المواهب العالمي 2022م الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، لتحل في المرتبة الـ 30 من بين 63 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم.
وبيّنت مؤشرات التقرير بأنّ المملكة، جاءت في المرتبة الـ 7 من بين دول مجموعة العشرين G20، متفوقة بذلك على دول ذات اقتصادات متقدمة في العالم مثل كوريا الجنوبية، اليابان، إيطاليا، الصين، الهند، الأرجنتين، والبرازيل.
وشهد ترتيب المملكة تحسناً في جميع المحاور الثلاثة الرئيسية التي يقيسها التقرير، والتي تتضمن محور «الاستثمار والتنمية» وتقدمت فيه المملكة من المرتبة الـ 37 إلى المرتبة الـ 32، ومحور «الجاذبية» الذي تقدمت فيه من المرتبة الـ 35 إلى المرتبة الـ 20، ومحور «الاستعداد» الذي تقدمت فيه من المرتبة الـ 42 إلى المرتبة الـ 41.
وحلّت المملكة في قائمة الدول العشر الأوائل عالمياً في عدد من المؤشرات الفرعية، أبرزها الإنفاق الحكومي على التعليم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي (3)، الخبرات الدولية للمديرين (8)، تدريب الخريجين (9)، تكلفة المعيشة (10)، مهارات العاملين الأجانب (10)، إلى جانب تحققيها مراكز متقدمة في عدد آخر من المؤشرات منها: تدريب الموظفين في الشركات (14)، تطبيق العدالة (15)، تحفيز العاملين في الشركات (16)، جودة الحياة (16)، والمهارات اللغوية (20).
ويأتي الأداء الإيجابي للمملكة في تقرير المواهب العالمي 2022م نتيجة ارتفاع الإنفاق الحكومي على التعليم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة بالعام السابق، ما أدى إلى تحسن نتائج كافة المحاور الثلاثة للتقرير، وتحديداً محور (الجاذبية) الذي يقيس مدى الحفاظ على المواهب المحلية والاستفادة من المواهب العالمية في البلد، وذلك بمقدار (15) مرتبة مقارنة بالعام الماضي، إضافة إلى تحسن ترتيب المملكة في (22) من أصل (31) مؤشراً فرعياً للتقرير.
وبيّنت مؤشرات التقرير بأنّ المملكة، جاءت في المرتبة الـ 7 من بين دول مجموعة العشرين G20، متفوقة بذلك على دول ذات اقتصادات متقدمة في العالم مثل كوريا الجنوبية، اليابان، إيطاليا، الصين، الهند، الأرجنتين، والبرازيل.
وشهد ترتيب المملكة تحسناً في جميع المحاور الثلاثة الرئيسية التي يقيسها التقرير، والتي تتضمن محور «الاستثمار والتنمية» وتقدمت فيه المملكة من المرتبة الـ 37 إلى المرتبة الـ 32، ومحور «الجاذبية» الذي تقدمت فيه من المرتبة الـ 35 إلى المرتبة الـ 20، ومحور «الاستعداد» الذي تقدمت فيه من المرتبة الـ 42 إلى المرتبة الـ 41.
وحلّت المملكة في قائمة الدول العشر الأوائل عالمياً في عدد من المؤشرات الفرعية، أبرزها الإنفاق الحكومي على التعليم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي (3)، الخبرات الدولية للمديرين (8)، تدريب الخريجين (9)، تكلفة المعيشة (10)، مهارات العاملين الأجانب (10)، إلى جانب تحققيها مراكز متقدمة في عدد آخر من المؤشرات منها: تدريب الموظفين في الشركات (14)، تطبيق العدالة (15)، تحفيز العاملين في الشركات (16)، جودة الحياة (16)، والمهارات اللغوية (20).
ويأتي الأداء الإيجابي للمملكة في تقرير المواهب العالمي 2022م نتيجة ارتفاع الإنفاق الحكومي على التعليم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة بالعام السابق، ما أدى إلى تحسن نتائج كافة المحاور الثلاثة للتقرير، وتحديداً محور (الجاذبية) الذي يقيس مدى الحفاظ على المواهب المحلية والاستفادة من المواهب العالمية في البلد، وذلك بمقدار (15) مرتبة مقارنة بالعام الماضي، إضافة إلى تحسن ترتيب المملكة في (22) من أصل (31) مؤشراً فرعياً للتقرير.